الابتكار للإنسانية



التحضير لغدٍ مُطمئن

تحديات قد لا تُلاحظ، تحمل تفاصيل مفصلية

ماذا لو لم تكن الحياة بالنسبة لأكثر من مليون شخص يعانون من الصرع مليئة بالتقلبات؟ ماذا لو أصبحت أكثر قابلية للتوقع؟

في عُنصر أمعنا النظر وتطرقنا لدراسة أحد أكثر الاضطرابات العصبية تأثيرًا على حياة الأفراد، وهو الصرع، نجد أن التحديات التي يواجهها المرضى تتفاقم، خصوصًا أولئك الذين يعانون منه بسبب عوامل وراثية أو أولئك الذين اكتسبوه نتيجة عوامل غير معروفة. إحدى أبرز الصعوبات التي يواجهها هؤلاء المحاربين هي عدم قدرتهم على التنبؤ بنوباتهم مسبقًا. إذ أن الأدوات المتاحة حاليًا تقتصر فقط على الكشف عن النوبات بعد وقوعها، مما يترك المرضى في موقفٍ عاجز عن اتخاذ إجراءات وقائية في الوقت المناسب. هذا التحدي يزداد تعقيدًا نظرًا للطبيعة الغامضة والمجهولة للأسباب الكامنة وراء المرض، مما يجعل التنبؤ بالنوبات أمرًا بالغ الصعوبة.


النوبات اللامتوقعة قد تعرض مرضى الصرع لحالات من:

الإجهاد والضغوطات النفسية والبدنية.

الإنعزال الاجتماعي بسبب الوصم والتمييز الذي يلاحقهم وأسرهم.

الخوف المُلازم من النوبة القادمة.

تصرفات لا إرادية وتشنجات قد تعقبها إصابات متفاوتة الخطورة، وقد تكون مهددة للحياة.

نتيجةً لذلك، يواجه المرضى حالة من القلق المستمر واللايقين، مما يؤثر بشكلٍ كبير على قدرتهم على إدارة حالتهم بشكل استباقي، ويؤدي إلى تدهور جودة حياتهم. على الرغم من التقدم العلمي والتكنولوجي في مجال البحث الطبي، إلا أن الحلول الفعالة التي يمكنها التنبؤ بالنوبات والوقاية منها ما زالت غائبة. وبالتالي، تبرز الحاجة الماسة لتطوير تقنيات مبتكرة تُمكّن المرضى من التنبؤ بنوبات الصرع، مما يسهم في تقليل المخاطر ويتيح لهم الانخراط في المجتمع بحرية وبدون الشعور بالخوف أو العجز.

في عُنصر أمعنا النظر وتطرقنا لدراسة أحد أكثر الاضطرابات العصبية تأثيرًا على حياة الأفراد، وهو الصرع، نجد أن التحديات التي يواجهها المرضى تتفاقم، خصوصًا أولئك الذين يعانون منه بسبب عوامل وراثية أو أولئك الذين اكتسبوه نتيجة عوامل غير معروفة. إحدى أبرز الصعوبات التي يواجهها هؤلاء المحاربين هي عدم قدرتهم على التنبؤ بنوباتهم مسبقًا. إذ أن الأدوات المتاحة حاليًا تقتصر فقط على الكشف عن النوبات بعد وقوعها، مما يترك المرضى في موقفٍ عاجز عن اتخاذ إجراءات وقائية في الوقت المناسب. هذا التحدي يزداد تعقيدًا نظرًا للطبيعة الغامضة والمجهولة للأسباب الكامنة وراء المرض، مما يجعل التنبؤ بالنوبات أمرًا بالغ الصعوبة.


النوبات اللامتوقعة قد تعرض مرضى الصرع لحالات من:

الإجهاد والضغوطات النفسية والبدنية.

الإنعزال الاجتماعي بسبب الوصم والتمييز الذي يلاحقهم وأسرهم.

الخوف المُلازم من النوبة القادمة.

تصرفات لا إرادية وتشنجات قد تعقبها إصابات متفاوتة الخطورة، وقد تكون مهددة للحياة.

نتيجةً لذلك، يواجه المرضى حالة من القلق المستمر واللايقين، مما يؤثر بشكلٍ كبير على قدرتهم على إدارة حالتهم بشكل استباقي، ويؤدي إلى تدهور جودة حياتهم. على الرغم من التقدم العلمي والتكنولوجي في مجال البحث الطبي، إلا أن الحلول الفعالة التي يمكنها التنبؤ بالنوبات والوقاية منها ما زالت غائبة. وبالتالي، تبرز الحاجة الماسة لتطوير تقنيات مبتكرة تُمكّن المرضى من التنبؤ بنوبات الصرع، مما يسهم في تقليل المخاطر ويتيح لهم الانخراط في المجتمع بحرية وبدون الشعور بالخوف أو العجز.

أرقام حول مرضى الصرع

≈50 ألف
في سلطنة عُمان
≈400 ألف
في دول مجلس التعاون الخليجي
≈50 مليون
في أنحاء العالم 
%30
 لا يمكن السيطرة على الصرع بالأدوية

الجيل القادم

من الذكاء الاصطناعي

شركائنا في الرحلة

نظام NEXA

نطور في عُنصر حلًا هيئته الرئيسية تأخذ شكل نظارة مبتكرة يمكن ارتداؤها بثقة تستخدم الحوسبة العصبية للتنبؤ بالنوبات الصرعية. يهدف هذا الابتكار إلى إنشاء جهاز غير جراحي وسهل الاستخدام يمكنه تحسين نوعية حياة الأفراد المصابين بالصرع.


النظام يتكون من نظارة يمكن ارتداؤها مع أقطاب كهربائية جافة، وقدرات معالجة عصبية متقدمة، وتطبيق جوال سهل الاستخدام لإرسال الإشعارات في الوقت الفعلي. يتميز هذا النظام بتصميم عملي يمكن ارتداؤه يوميًا دون لفت الانتباه، مع توفير مراقبة غير جراحية لنشاط الدماغ من خلال أجهزة استشعار موضوعة بشكل استراتيجي. كما يوفر إمكانية توسيع التطبيقات في مجال المراقبة العصبية وخفض تكاليف الرعاية الصحية من خلال التدابير الوقائية.

المخرجات الأولية لنظام تضمنت:

  • 4 أقطاب جافة كهربائية سطحية تلامس الجلد بشكل مباشر دون الحاجة لمادة هلامية.
  • القدرة على التنبؤ بالنوبات قبل ساعة من حدوثها بدقة تصل إلى 90%.
  • التوافق مع معايير تخطيط كهربية الدماغ العالمية EEG.
  • خوارزميات التحليل المتخصصة في الحوسبة العصبية تم تطويرها وتحسينها من قِبل الفريق.

نظارة NEXA


مستشعرات مختاره بعناية

مستشعراتنا عبارة عن أقطاب تستخدم في تقنيات مثل تخطيط الدماغ الكهربائي أو تخطيط العضلات الكهربائي، وهي أقطاب لا تحتاج إلى مواد هلامية لزيادة التوصيل بينها وبين الجلد، مما يجعل استخدامها أكثر راحة وسهولة في التطبيقات الطبية.


دائرة المدير المدبر

الدائرة الإلكترونية الرئيسية تحوي على شريحة متحكمة مبنية بتقنية النمذجة العصبية، والتي تحاكي في طريقة عملها معالجة الدماغ للإشارات العصبية، مما يؤهلها لتنبؤ بنوبات الصرع المحتملة من خلال خوارزميات لمتابعة نشاط الدماغ لحظة بلحظة ودراسة تغيراته المفاجئة.


تطبيق NEXA


لحظة بلحظة تصلك الإشعارات وترى الحالة التي تعكس نشاط الدماغ بتتبع دقيق لإشاراته

التنبؤ باحتمالية حدوث نوبة صرع قبل ساعة للاستعداد لها وتخطيها باطمئنان

تطبيق تنبيهي للجوال يعمل بالتزامن مع عمل النظارة كواجهة لدعم الأفراد المصابين لصرع. بصفحة رئيسية سلسة للغاية توفر أهم الميزات لتمكين المستخدمين من إدارة صحتهم بشكل استباقي:


توجيهات حول إرتداء النظارة بالشكل المثالي لتبدو واثقًا


خاصية إضافة مقدمو الرعاية لتعزيز التفاهم التكاتف والإندماج المجتمعي

مسار التقدم والنظرة المستقبلية​

2021

المرحلة 1.0

بدء الأبحاث مع جامعة السلطان قابوس (SQU) وتحالف إنتل لأبحاث وتطوير الحوسبة العصبية (INRC).

2022

المرحلة 2.0

تحديد تطبيقات التقنية الممكنة والتوصل إلى "التنبؤ بالصرع" كأحد التطبيقات الرئيسية، مما كان بمثابة الانطلاقة الفعلية للمشروع.

2023

المرحلة 3.5

إعداد الوثائق اللازمة لتقديم طلب براءة الاختراع.

المرحلة 3.0

ظهور نتائج أولية للأبحاث.

2024

المرحلة 4.5

تكوين الشراكات الاستراتيجية اللازمة.


التقديم بطلب براءة الاختراع وبدء عملية فحصها.

المرحلة 4.0

تطوير المنتج الأولي وإعداد حل متكامل.

2025

Phase 5.5

بدء التجارب السريرية الفعلية.

صناعة شريحة داعمة لتقنية الحوسبة العصبية.

استمرار التحسينات والتطوير على المنتج.

Phase 5.0

الموافقة على براءة الاختراع.


نشر الورقة العلمية الخاصة بالمشروع.

...
2026

المرحلة 7.0

إطلاق المنتج في صورته النهائية.


اصنع معنا خط تواصل!

NEXA، تحضرك لغدٍ أكثر اطمئنان.