عالم ثلاثي الأبعاد 

تعتمد تقنية العرض ثلاثي الأبعاد في أمد على شاشات عرض ذاتية الستيريو، والتي تستخدم عدسات لِتُكوّن صورا منفصلة لكل عين، مما يخلق إيحاءً بالعمق والبعد الثالث بشكل طبيعي وبدون الحاجة إلى نظارات خاصة. ولتعزيز الواقعية أكثر، تتضمن هذه التقنية خاصية متابعة حركة العين، حيث تُضبط الصور المعروضة بناءً على تحركات المستخدم، مما يضمن تجربة ثلاثية الأبعاد سلسة بغض النظر عن كيفية تفاعلك مع الشاشة.

من 2D إلى 3D برمشة عين

مع قدرة التحول بين العرض ثنائي الأبعاد و المرئيات ثلاثية الأبعاد الآسرة، يوفر أمد تنوعًا لا يُضاهى يلبي مختلف الاحتياجات والتفضيلات. تخيل عالماً يتكيف فيه جهازك بسلاسة مع سياق عملك، ففي لحظة، يمكنك العمل على مستندات ثنائية الأبعاد بشكل مسطح وواضح، وفي اللحظة التالية، يمكنك الغوص في نموذج ثلاثي الأبعاد لتعديله وتصوره بشكل حيوي.

التعلم بعيون تملؤها الدهشة

يتجاوز أمد مفهوم الحاسب الآلي التقليدي، إلى كونه رفيقًا في رحلة التعلم. فمع التقنية ثلاثية ثلاثية الأبعاد ، يوفر أمد بيئة آمنة ومُتحكَّمٍ فيها للطلاب لاستكشاف المفاهيم المُعقدة، وإجراء التجارب الافتراضية، والمشاركة في تجارب تعليمية عملية تُعِدُّهم لتحديات الغد وسوق العمل.

تدريبٌ آمن، مهارات مُتقنة

يقدم جهاز أمد منصة تدريب صناعي آمنه و تفاعلية ، حيث يصقل العمال مهاراتهم في محاكاة ثلاثية الأبعاد واقعية، دون تعريض أنفسهم أو المعدات لأي خطر. بداية من تشغيل المعدات الافتراضية إلى ظروف الاستجابة للطوارئ، يضمن جهاز امد تدريبًا فعّالًا وآمنًا على الدوام.

الترفيه في مستوى آخر كليًا

انغمس في عالم من المشاهد البصرية ثلاثية الأبعاد الأخاذة التي تمنح أفلامك وألعابك المفضلة حياة جديدة لم يسبق لها مثيل. سواء كنت تستمتع بمشاهدة تحفك السينمائية المفضلة أو تخوض مغامرة في أحدث الألعاب، تضمن لك تقنية أمد تجربة لا تُنسى مليئة بالتفاصيل الدقيقة والعمق والإثارة التي تحبس الأنفاس.